من هي "فرصتك"
من نحن
"فرصتك" هي منصة تدريبية عملية موجهة للشباب في الأردن والعالم العربي، تهدف إلى تمكين الخريجين والباحثين عن فرص عمل من اكتساب مهارات مهنية تطبيقية حقيقية تؤهلهم لسوق العمل. ندمج بين التعلم الذاتي، التدريب المباشر، والمشاريع الواقعية لنضمن تجربة تعليمية فريدة وفعّالة.


أهدافنا
- توفير تدريب عملي ومهني يرتكز على واقع سوق العمل.
- بناء جيل من الشباب المؤهلين والجاهزين للتحديات المهنية.
- خلق فرص تعاون وشراكة حقيقية بين الشباب والشركات المحلية والإقليمية.
- دعم الشباب لتحقيق استقلاليتهم المهنية والمالية.
لماذا "فرصتك" مختلفة
- نهج تدريبي عملي ومتكامل يجمع بين التعلم الذاتي والورش المباشرة والمشاريع الواقعية.
- شراكة حقيقية مع شركات توظف وتدرب الشباب على أرض الواقع.
- دعم مستمر من خلال جلسات توجيه فردية، مقابلات تجريبية، وبطاقات إنجاز رقمية توثق المهارات المكتسبة.
- مجتمع مهني دائم يربط المتدربين والخريجين وأصحاب العمل لتبادل الفرص والمعرفة.


قيمنا
- الاحترافية: نحرص على تقديم محتوى عالي الجودة يحقق نتائج ملموسة.
- الشفافية: نكون واضحين وصريحين في كل تعاملاتنا مع المتدربين والشركاء.
- الاحترام: نؤمن بأهمية الاحترام المتبادل داخل بيئة تعلمية آمنة ومحفزة.
- الشراكة: نؤمن بأن نجاح الشباب هو نجاح مشترك مع شركائنا من الشركات والمدربين.
- الابتكار: نسعى دائماً لتطوير طرق وأساليب تدريب جديدة تلبي احتياجات سوق العمل المتغيرة.
رؤيتنا
أن نصبح المنصة الرائدة في المنطقة لتمكين الشباب من المهارات المهنية العملية التي تحقق لهم فرص عمل حقيقية ومستقبل مهني مستدام.


رسالتنا
تمكين الشباب من خلال تدريب عملي متميز وشراكات مجتمعية حقيقية، لنساعدهم على بناء مستقبل مهني ناجح ومؤثر في مجتمعاتهم.
مسؤوليتنا المجتمعية
نلتزم بدعم الشباب في مجتمعاتنا من خلال توفير فرص تعلم وتطوير مجانية أو منخفضة التكلفة، والعمل مع شركائنا على خلق بيئة عمل شاملة ومحفزة للجميع، خصوصاً للفئات الأقل حظاً. نحن نؤمن بأن الاستثمار في الشباب هو الاستثمار الحقيقي لمستقبل أفضل.

رسالة من المؤسس
بسم الله الرحمن الرحيم
أعزائي الطلبة، المدربين، والشركاء المحترمين،
في عالمٍ تتسارع فيه المتغيرات، وتتنامى فيه حاجة الشباب للجاهزية العملية، جاءت منصة "فرصتك" كاستجابة حقيقية لواقع نراه ونعيشه.
أطلقتُ منصة "فرصتك" لأنني أؤمن أن الدراسة وحدها لا تكفي، وأن الشهادة الجامعية ليست نهاية الطريق، بل بدايته الحقيقية.
ما يصنع الفارق في حياة الشباب اليوم هو الخبرة العملية، والاحتكاك المباشر بسوق العمل، وتعلّم المهارات الحقيقية التي لا نجدها دائمًا في القاعات الدراسية.
"فرصتك" لم تكن فكرة نظرية، بل نتيجة لتجربة شخصية، ولرغبة عميقة في خلق تغيير حقيقي.
أطمح أن تكون هذه المنصة نقطة انطلاق لكل شاب وشابة يبحثون عن بداية قوية وفرصة عادلة، تمامًا كما كنتُ أبحث عنها يومًا ما.
وفي الختام
أدعو كل من يؤمن بدور الشباب وقدرتهم على التغيير، أن يكون جزءًا من هذه المسيرة.
معًا، نمنح الشباب فرصتهم الحقيقية، ونبني مستقبلًا يرتكز على الكفاءة، العمل، والطموح.
فتحي البوريني
مؤسس منصة فرصتك